
تكنولوجيا التفكير الإبداعي: يمكن استخدام أدوات التفكير الإبداعي الحديثة مثل البرامج المخصصة لتوليد الأفكار وتحليل المشكلات والألعاب التفاعلية والواقع الافتراضي والواقع المعزز لتعزيز التفكير الإبداعي في بيئة العمل.
الحرية: إن توفير حرية الفكر والتعبير يعد أساسًا في بيئة عمل إبداعية. حيث يمكن للموظفين التفكير بشكل أوسع والابتكار دون خوف من الانتقاد.
الاستعلام عن المخالفات المرورية أبو ظبي بالرمز المروري
تقديم تحديات فكرية يُحفز الموظفين على التفكير بطرق جديدة ومبتكرة. يمكن أن تكون هذه التحديات على شكل مسابقات داخلية أو مشروعات خاصة تتطلب حلولًا غير تقليدية.
ثم الاستثمار في التدريب والتطوير: يجب توفير التدريب والتطوير للموظفين في مجال التفكير الإبداعي والابتكار وتحفيزهم على استخدام المهارات والأدوات التي يتم تعلمها.
تعتبر التْفكير الإبْداعي أحد العوامل الرئيسية في تطوير المؤسسات وتحسين أدائها، ويمكن تعزيزها من خلال ممارسات عدة، منها:
ما هي أكبر عوائق الإبداع في العمل؟ الخوف هو العائق الأول للإبداع والابتكار، أي الخوف من الفشل، والخوف من السخرية، أيضًا الخوف من اتخاذ القرار.
ثم توفير وقت للتفكير الذاتي، حيث يستطيع الموظفون تقديم أفكارهم ورؤيتهم الشخصية حول مجال العمل.
تقوم الإدارة بعد جلسة الاستقصاء الذهني بتبويب الأفكار المطروحة إلى مجموعات معينة من أجل تنظيمها ومن ثم تحاول الربط بين المجموعات، وبعد ذلك تقوم بتحديد المجموعات الأكثر أهمية للبدء فيها.
تقدر الإدارة الناجحة مساعي الموظفين الحثيثة إلى النهوض بواقع المؤسسة، ويتفهم المدير الناجح وقوع الموظف المجتهد في خطأ ما بسبب ضغط العمل الزائد، حتى إن كلَّفه المال الكثير؛ ذلك لأنَّه يؤمن بفكرة أنَّ الدرس الذي تعلمه الموظف قيمته كبيرة، وأنَّ هذا الدرس سيصنع من الموظف إنساناً أكثر خبرة ومسؤولية وتميزاً.
تُعدُّ طريقة الاستقصاء الذهني من أنجح طرائق إخراج كل ما في عقول الموظفين من أفكار قد تكون إبداعية ومفيدة جداً لمستقبل المؤسسة؛ وهنا على الإدارة اختيار مكان ما خارج المؤسسة بكيفية يكون فيها مكاناً مفتوحاً يجتمع فيه جميع العاملين ويبدؤون بمناقشة أفكارهم وتدوينها؛ إذ تساعد عملية تدوين الأفكار الكثيرة على تنظيمها من أجل الاستفادة منها مستقبلاً.
توفير مساحات عمل مرنة يُعتبر من العوامل المهمة في تعزيز الابتكار. المساحات المرنة تتيح للموظفين العمل بالطريقة التي تناسبهم، سواء كان ذلك من خلال العمل عن بُعد أو في مكاتب نور مفتوحة تُشجع على التعاون.
يمكن القول إن التفكير الإبداعي يلعب دور حاسم في بيئة العمل، إذ يمكن أن يساعد على تحسين الأداء وزيادة الإنتاجية وتحسين الابتكار والتميز في الأداء والخدمات المقدمة. ومن الممكن تحقيق ذلك بطرق عدة، منها:
الفكرة الإبداعية:إنشاء ثقافة مؤسسية تقوم على مبدأ أن كل موظف يجب أن يكون جزءًا من تجربة العميل، مع التركيز على خدمة العملاء الاستثنائية.